• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | محاضرات وأنشطة دعوية   أخبار   تقارير وحوارات   مقالات  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    اختتام ندوة حول العلم والدين والأخلاق والذكاء ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    لقاءات دورية لحماية الشباب من المخاطر وتكريم حفظة ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تزايد الإقبال السنوي على مسابقة القرآن الكريم في ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مناقشة القيم الإيمانية والتربوية في ندوة جماهيرية ...
    خاص شبكة الألوكة
شبكة الألوكة / المسلمون في العالم / تقارير وحوارات
علامة باركود

حوار مع الأكاديمي المجري البروفسور " توشكا لاسلو "

حوار مع الأكاديمي المجري البروفسور  توشكا لاسلو
السيد عبدالرحمن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/11/2013 ميلادي - 20/1/1435 هجري

الزيارات: 3749

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حوار مع الأكاديمي المجري البروفسور " توشكا لاسلو "

 

أهم نقاط الحوار:

• استعادة الاعتراف بالإسلام كدين رسمي التحدي الأكبر لـ 20 ألف مسلم.

• الشيوعيون دمروا 83 مسجدًا، وإمكانياتنا المالية تَحُول دون بناء مسجد جامع ببودابست.

• الانضمام للاتحاد الأوروبي خفف القيود على الدعوة الإسلامية، ومهد السبيل لاتساع رقعتها.

• اهتمام المجريِّين باعتناق الإسلام فاق كلَّ التوقعات، ولغة القرآن تكتسب أرضية جديدة يوميًّا.

• المد اليميني يستهدف الأجانب بشكل عام ولا يعادي المسلمين، وصورة ديننا الحنيف مشوهة.

• الضائقة الاقتصادية مشكلة كل المجريين، ونفتقد الأئمة والدعاة القادرين على تنمية الوعي الديني.

 

نص الحوار:

لم ينكر الدكتور "توشكا لاسلو" - أستاذ اللغة العربية وآدابها بجامعة بودابست المجرية - وجود آثار إيجابية على أوضاع مسلمي المجر السياسية والاجتماعية والعقائدية بعد انضمام بلاده منذ سنوات للاتحاد الأوروبي، لا سيما فيما يخص احترام التعددية والأديان المختلفة، لافتًا إلى أن هذه الالتزامات قد تساعد المسلمين على استعادة اعتراف الحكومة المجرية بالإسلام كدين رسمي، وهو الاعتراف الذي تجاوزته الأحداث التي مرت بها المجر خلال 70 عامًا.

 

وأبدى د. لاسلو في حواره لـ "الألوكة " ابتهاجه بإقبال المجريِّين على اعتناق الإسلام والاهتمام به، رغم افتقاد المسلمين هناك لأي جهود دعوية، مشددًا على أن هذا الأمر كان مثار استغراب العديد من المستشرقين، لا سيما أن الصورة التقليدية للإسلام داخل المجتمع المجري لا تبعث على الارتياح.

 

وتابع لاسلو بالتأكيد على أن مشاكل المسلمين في المجر تنحصر في عدم وجود مساجد لأداء الصلاة بها، بعد أن عانى أكثر من 83 مسجدًا من التدمير على يد السلطات الشيوعية، مشيرًا إلى سعي المسلمين لبناء مسجد في بودابست، وإن كانت الإمكانات المادية لا تساعد في هذا الصدد.

 

وفي السطور التالية نسرد تفاصيل الحوار كاملاً مع د. توشكا لاسلو - أستاذ اللغة العربية وآدابها بجامعة بودابست -:

• في البداية نرجو من سيادتكم إعطاءنا نُبذة عن تاريخ دخول الإسلام المجر وأهم محطاته؟

• • هناك اختلاف واضح في رصد تاريخ دخول الإسلام المجر، فالبعض أكد أن المجريين عرفوا الإسلام عن طريق القبائل البلغارية قبل أكثر من 1000 عام، وتحديدًا في أواخر القرن الرابع الهجري؛ حيث تأسست هناك حضارة إسلامية راسخة، وانتشر الإسلام في معظم أنحاء المجر حيث حرص المسلمون على ارتداء الأزياء الإسلامية، والتعامل وَفْق النظم المدنية الإسلامية.

 

كانت هذه الموجةَ الأولى للإسلام، أما الثانية، فقد جاءت في عهد الفتح العثماني، وبالتحديد عندما تمكن سليمان القانوني من الانتصار على المجريين، ودخول العاصمة بودابست في منتصف القرن السادس عشر، واستمر العثمانيون لعدة قرون أسسوا خلالها معالم نهضة إسلامية تضمنت أكثر من 83 مسجدًا، منها ما يقرب من 25 مسجدًا جامعًا؛ أي: يضم مكتبة إسلامية، ومركزًا لتحفيظ القرآن، وحوالي 15 مدرسة إسلامية في أقاليم المجر المختلفة، ووصلت أعداد المسلمين في المجر لما يقرب من 200 ألف مسلم.

 

• وهل استمر هذا الحال طويلاً أم أن مياهًا كثيرة جرت في النهر؟

•• هذا الحال لم يستمر طويلاً؛ فبعد ضعف الدولة العثمانية وطردها من معظم الأراضي التي فتحتها - لا سيما في أوروبا الشرقية والبلقان - هبَّتْ موجة عاتية ضد كل المظاهر الإسلامية، علاوة على التضييق على المسلمين الذين فر أغلبهم إلى تركيا وعدد من الدول المجاورة؛ فقد تم تدمير ما يقرب من 80 مسجدًا منها مساجد ذات طابع أثري، وعلى رأسها المساجد ذات القباب الزرقاء، وخلت العاصمة بودابست من المظاهر الإسلامية إلا النادر منها.

 

حملة عاتية:

• طبعًا كان هذا الفصل الأول، ثم تلاه صفحات سوداء على يد السلطات الشيوعية التي حكمت المجر؟

•• لقد أُجْبِر آلاف المسلمين على اعتناق النصرانية على يد ما يطلق عليه "قوات التحرير المجرية"، ثم نكَّل الشيوعيون بكل المظاهر الإسلامية، فلم يكتفوا بهدم المساجد بل حولوا أحد المساجد إلى مزار سياحي في مدينة بيتش، وزرعوا الصلبان في صحن المسجد، وفرضوا الحصار على الأقلية المسلمة في المجر، ومنعوا أي شعائر دينية، واقتصر الأمر على مجرد ندوات ثقافية للطلاب العرب والمسلمين الموجودين في الجامعات المجرية للدراسة.

 

واستمر التضييق والحصار على الإسلام والمسلمين في المجر؛ رغم أن الإسلام قد اعتُرف به من قِبَل السلطات في نهاية القرن الماضي وبواكير القرن الحالي، إلا أن الحقبة الشيوعية قد أدخلت هذا الاعتراف النفق المظلم، وبات تجديد هذا الاعتراف من أهم التحديات التي تواجه المسلمين في المجر حاليًّا.

 

تحسن طفيف:

• ما هو واقع المسلمين في المجر حاليًّا: أوضاعهم، وأعدادهم، والتحديات التي تواجههم؟

•• لا شك أن الفترة التي تلت انتهاء الحكم الشيوعي قد أسهمت في تخفيف الضغوط التي رزح تحتها المسلمون طوال سبعة عقود؛ حيث اشتمل الدستور المجري على نصوص تؤكد على احترام التعددية الأثينية والدينية، وعلى المساواة بين جميع المواطنين في الحقوق والواجبات، ويمارس المسلمون شعائرهم بمنتهى الحرية في مصليات تنتشر في معظم ضواحي بودابست، التي لا يوجد بها مسجد واحد، وهو الواقع الذي يسعى المسلمون لتغييره؛ حيث تعهدت الحكومة المجرية بتقديم قطعة أرض مجانية لبناء المسجد وإعفائها من أية رسوم ضريبية، فيما يلتزم المسلمون بدفع نفقات بناء وتأسيس هذا المسجد.

 

• هل تلقي لنا الضوء على تجمعات المسلمين في المجر، وأهم المؤسسات الدعوية الراعية لهم؟

•• تصل أعداد المسلمين في المجر حاليًّا لأكثر من 20 ألف مسلم يشكل الطلبة العرب من المغرب، والجزائر، ومصر، والعراق، ودول الشام - الأغلبية العظمى منهم، فضلاً عن بعض المسلمين من باكستان والبوسنة والهرسك، الذين وصلوا البلاد بعد اشتعال الحرب في يوغوسلافيا، وينتشرون في معظم أنحاء المجر، ويقيم أغلبهم في بودابست العاصمة التي كانت في وقت من الأوقات مدينة إسلامية، وكذلك هناك وجود مكثف في مدينة بيتش جنوب البلاد، ودتريشن ومسكولت، وتتولى عديد من المؤسسات الإسلامية شؤون المسلمين، في مقدمتها جمعيات القلم والبناء الثقافي في المجر، وجمعية دار السلام، والجمعية الإسلامية المجرية، لا سيما في مجالات الأحوال الشخصية، وتوثيق عقود الزواج، وتحديد الأطعمة واللحوم الحلال، وتوثيق الصلة بين المسلمين في مدن المجر المختلفة.

 

أولويات:

• لكنكم أغفلتم الحديث عن التحديات التي تواجه مسلمي المجر؟

•• كما سبق وأكدت أن قضية إعادة الاعتراف بالدين الإسلامي تعد الهمَّ الأول للمسلمين في المجر؛ حيث تراجع هذا الاعتراف بفعل الواقع المأساوي الذي عاش فيه مسلمو المجر إبَّان العهود التي تلت خروج الأتراك، وطوال الحقبة الشيوعية، وأظن أن هذا الأمر ليس صعبًا، لا سيما بعد انضمام المجر للاتحاد الأوروبي.

 

وكذلك يعد الوضع الاقتصادي من أهم المشاكل التي تواجه المسلمين هناك، شأنهم شأن أغلبية المجريين، حيث يواجه المسلمون مشاكل في تمويل أنشطتهم، وعلى رأسها بناء المساجد، وجلب الدعاة، ويضاف إلى ذلك افتقادهم للدعاة والأئمة القادرين على القيام بواجبهم الشرعي، ونقص المراجع والكتب المتخصصة في الشؤون الإسلامية.

 

• هل تتعلق الضائقة الاقتصادية بالمسلمين فقط أم تتعلق بكل المجريين؟

•• الأوضاع الاقتصادية لا تنطبق على المسلمين وحدهم؛ فهناك مسلمون يشغلون مناصب بارزة، ولهم أنشطة تجارية، ويقيمون في أفخم مناطق بودابست، لا سيما المصريين والسوريين الموجودين بقوة في المجر منذ الحقبة الشيوعية، بالإضافة إلى بعض رجال الأعمال الذين يمارسون أنشطة تجارية بارزة في المجتمع المجري.

 

• ألم يسهم الانضمام للاتحاد الأوروبي منذ سنوات في تحسين الأوضاع الاقتصادية في المجر؟

•• رغم حدوث تطورات إيجابية على الصعيد الاقتصادي، وتلقي المجر لمعونات مالية وتكنولوجية من الاتحاد الأوروبي، والسماح لمواطنيها بِحُرية دخول الدول الأوروبية، وتراجع معدلات البطالة، إلا أن أغلبية الشعب المجري لا تشعر بتحسن ملموس - ومنهم المسلمون - بالأوضاع الاقتصادية، وما زال الاقتصاد المجري يعاني نفس الإشكاليات التي كان يعاني منها سابقًا، والتي تحتاج لسنوات طوال قبل أن يتعافى.

 

نجاحات غير متوقعة:

• من البدهي القول: إن هذه الأوضاع الاقتصادية المعقدة قد أثَّرت في مسيرة الدعوة الإسلامية في المجر؟

•• العكس هو الصحيح تمامًا، فرغم المشاكل والتحديات التي تواجه المسلمين، إلا أن الدعوة الإسلامية لم تتأثر بهذا الأمر، بل انتشر الإسلام في المجتمع المجري بصورة مطردة بدون أي جهود دعوية منظَّمة، بشكل أثار استغراب العديد من المراقبين، لا سيما في صفوف الشباب وطلاب الجامعات، بفضل احتكاكهم بالطلاب المسلمين في الجامعات المجرية، ومما زاد الاستغراب أن أي متجول في العاصمة بودابست يرى مظاهر إسلامية رغم أن الصورة التقليدية للإسلام في ذهن المجريين ليست وردية تمامًا.

 

تأثير محدود:

• على ذكر الأجواء غير الوردية، هل هناك جهات معادية للإسلام في المجتمع المجري، وهل نظمت اعتداءات على المؤسسات الإسلامية؟

•• هناك بالفعل جماعات يمينية داخل المجتمع المجري تتبنى أجندة معادية للأجانب وللديانات غير الكاثوليكية، ولكن هذه الأحزاب لا تضع مواجهة المسلمين في مقدمة أولوياتها؛ لذا فلم تمارس أي أعمال عنف ضد الجمعيات الإسلامية، أو رابطة الطلاب العرب والمسلمين في المجتمع المجري حتى الآن.

 

إقبال متزايد:

• بوصفك أكاديميًّا بارزًا في مجال اللغة العربية، فهل لك أن توضح لنا واقع اللغة العربية في المجر؟

•• هناك اهتمام قديم باللغة العربية في المجر، وهذا يعود لوجود روابط قديمة بين القبائل المجرية ونظيرتها العربية، وكذلك صلات تمثلت في وجود بعض الجنود والضباط العرب في الجيش المجري إبان عهد الإمبراطورية النمساوية المجرية، ويعود تدريس اللغة العربية في جامعة بودابست إلى عام 1635م من خلال أقسام اللغات الشرقية إلى أن تأسس قسم خاص باللغة العربية عام 1873م يُدَرس اللغة والقواعد النحوية والصرف، وكافة جوانب الحضارة والفنون الإسلامية، ولا أخفيك أن هناك إقبالاً متزايدًا من الطلاب المجريين على دراسة اللغة العربية والحضارة الإسلامية، وهو ما يجعل وجود دعم عربي وإسلامي لهذا القسم بالإضافة إلى قسم آخر في إحدى الجامعات الكاثوليكية ضرورةً مُلِحة لاستمرار هذا الرافد المهم للغة والثقافة العربية في هذا الجزء المهم من العالم، لا سيما أن الإقبال على الإسلام متزايد في صفوف المجريين، فضلاً عن زيادة الوعي الديني لمسلمي المجر، وهو ما يظهر جليًّا في صلوات الجمعة، والأعياد، وشهر رمضان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حوار مع الشيخ عزيز حسانوفيتش مفتي كرواتيا
  • حوار مع فضيلة الشيخ مصطفى العدوي حول الأضحية وبعض أحكامها
  • حوار مع الأستاذ خالد الوافي مدير برنامج شباب مكة في خدمتك
  • حوار مع برانون ويلر حول مخطوطات القرآن الكريم
  • حوار حصري مع الشيخ مراد يوسف مفتي رومانيا حول الإسلام وأوضاع المسلمين هناك
  • حوار مع الأكاديمي الإندونيسي مسلم إبراهيم عبدالرؤوف أش
  • حوار مع المستشرق البرتغالي أرنولد شوبرت
  • حوار مع الأكاديمي الإفريقي الطاهر محمد داود
  • حوار مع د. أحمد بابكر: الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي الدولي

مختارات من الشبكة

  • حوار مع " بول موجز " حول الحوار بين المسيحيين والمسلمين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قصائد من الأدب المجري (4)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصائد من الأدب المجري (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصائد من الأدب المجري (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصائد من الأدب المجري (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب ( الحوار - طرفا الحوار)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تأملات في مركب "حوار الحضارات": أي حوار وأية مقومات؟(مقالة - موقع أ. حنافي جواد)
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب